الجزيرة تمارس الرقابة على أحد ضيوفها.. شاهد المباشر ثم الإعادة
Le Maroc vu a travers un voyage dans "Des Trains Pas Comme Les Autres"
معاناة المتقاعدين المغاربة
Le Combat des Marocains du Senegal 1
Le Combat des Marocains du Senegal 2
Le Combat des Marocains du Senegal 3
تساؤلات مصطفى العلوي حول قناة الجزيرة
تحقيق حول زواج القاصرات في المغرب
الخياري يسخر من مدونة السير
العملية الكاملة لتفكيك مخيم "أكديم إزيك" بالعيون
صورة طفلين من غزة يحولها الإعلام الإسباني لصورة طفلين صحراويين "أصيبا" برصاص مغربي
الأربعاء، 30 ديسمبر 2009
"مـعاريـف" فـي الـمغـرب؟
الثلاثاء، 29 ديسمبر 2009
السـيـاحـة فـي الـمـيـزان
الجمعة، 25 ديسمبر 2009
"هاجس العودة مشروع دائم"
وكالة المغرب العربي للأنباء (MAP) تجري مقابلة مع نجيب بن الشريف
- أجرى الحديث: جواد التويول - دبي 25-12-2009
قال نجيب بن الشريف عضو مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج (عن منطقة الخليج)، إن هاجس العودة إلى الوطن الأم مشروع دائم يراود باستمرار أفراد الجالية المغربية المقيمة في الخليج، بخلاف نظرائهم في أوروبا أو الولايات المتحدة الذين يسعون غالبا إلى الاندماج في مجتمعات الاستقبال.
وفي حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أوضح بن الشريف، الذي يشغل منصب مدير قسم المراسلين بقناة "العربية" الإخبارية، أن هذا يشكل وجه الاختلاف الأساس بين المغاربة المقيمين بدول الخليج والذين ينعتون ب"الوافدين" شأنهم في ذلك شأن باقي الجاليات العربية، وبين نظرائهم في باقي بلدان العالم.
وأشار بن الشريف، إلى أن الانشغالات الحقيقية للمغاربة المقيمين بدول مجلس التعاون الخليجي، تنحصر في مراكمة تجربة مهنية، وكسب الإمكانات المادية اللازمة، بغية العودة يوم ما إلى الوطن الأم والقطع مع ظروف الاغتراب بشكل نهائي، عكس الجالية المقيمة في باقي مناطق العالم التي تنصهر غالبا في دول الاستقبال بالنظر إلى ظروف الاندماج المتاحة وإمكانيات الاستقرار المتوفرة.
تحويلات مالية مهمة
حسب إحصائيات رسمية، تمثل تحويلات المغاربة المقيمين بدول الخليج صوب المغرب نسبة مرتفعة مقارنة بتحويلات نظرائهم في دول الاتحاد الأوروبي إذا ما تمت مقارنة عددهم الإجمالي.
ويعزى ذلك، يضيف بن الشريف، إلى أن معظم المغاربة يفكرون في العودة إلى وطنهم وبالتالي فإن "الأموال التي يوفرونها هنا في بلدان الاستقبال يرسلونها إلى المغرب، أولا من أجل مساعدة أقاربهم وثانيا من أجل توفيرها لمواجهة متطلبات الحياة".
على صعيد متصل، أشار بن الشريف إلى أن "الكثير من أفراد العمالة المغربية يشتغلون لأول مرة هنا بدول الخليج بحكم الاتفاقات المبرمة مع الحكومة المغربية، وبالرغم من تدني أجورهم في بعض الأحيان، خاصة منها أجور أولائك الذين يشتغلون في قطاع البناء، والخدمات الموازية المرتبطة بالفندقة، إلا أنهم يسعون، على الدوام، إلى اكتساب الخبرة والمهارة المهنية والتجربة على أساس أن عودتهم إلى الوطن تظل مشروعا قائما".
مغاربة الخليج ..أطر شابة وكفأة
من جهة أخرى، أكد نجيب بن الشريف أن المغاربة المقيمين بالخليج، يحظون بسمعة طيبة سواء من حيث تأدية عملهم اليومي، أو احترامهم للقوانين المحلية، مشيرا إلى أن الأطر المغربية العاملة في المنطقة كفاءات شابة وتشتغل في صمت وتمثل بلدها أحسن تمثيل.
ويبلغ عدد هذه الأطر المغربية، حسب إحصائيات تقديرية إلى 20 ألف إطار، بما فيهم الأطر النسوية التي أبانت عن علو كعبها في مجالات الإعلام والتسيير الفندقي وإدارة الأعمال والتسويق والتواصل التجاري "بالرغم من الصورة النمطية التي تسوق، للأسف، عن المرأة المغربية في المنطقة".
محاولة استقطاب معاكس للأطر المغربية المهاجرة
وفي هذا الصدد، قال بن الشريف "نحن نحاول أن نخلق صلة وصل بين الأطر المغربية العاملة في الخليج وبين الإدارات المغربية من أجل استقطابها للعمل في المغرب"، إذ "بدأنا الاشتغال على هذا الملف، وهناك مجموعة عمل مكلفة بهذا الموضوع وسنجتمع معها قريبا من أجل التعريف بالفرص المهنية المتاحة في المملكة".
وأضاف "هناك بعض شركات التوظيف المغربية التي تقدم باستمرار إلى دول الخليج من أجل استقطاب الأطر المغربية ذات المستوى المهني العالي والعاملة في مجالات الفندقة والسياحة والتسيير البنكي وإدارة الأعمال والتي درست في معاهد عليا في بريطانيا، والولايات المتحدة، وتحفيزها على العودة للعمل بشكل نهائي في الوطن".
حضور وازن للإعلاميين المغاربة
وبخصوص الإعلاميين المغاربة العاملين في دول مجلس التعاون الخليجي، يقول بن الشريف، إنهم باتوا يشرفون بلدهم ويمثلونه أحسن تمثيل، بالرغم من قلة عددهم مقارنة بباقي الإعلاميين العرب سواء في الإمارات العربية أو باقي الدول الخليجية الأخرى، وكذا تصاعد حدة المنافسة التي يعرفها المجال الإعلامي في هذا الخصوص.
وأضاف بن الشريف أن السمعة الطيبة التي يحظون بها بالنظر إلى كفاءاتهم، ساعدتهم بشكل كبير على فرض أسمائهم في شتى المؤسسات الصحفية التي يشتغلون بها و"الأمثلة عديدة في هذا الجانب".
استقطاب سياحي خليجي غير كاف
يرى نجيب بن الشريف، أن نسبة استقطاب السياح الخليجين إلى المغرب، تظل محتشمة وضعيفة مقارنة مع مثيلاتها بباقي دول العالم، ويعود السبب، في نظره، إلى الضعف المسجل على مستوى التعريف بالوجهات السياحية المغربية في دول الخليج.
ودعا، في هذا الصدد، إلى بذل مجهودات إضافية في المستقبل القريب لتسويق المنتوج السياحي المغربي في بلدان الخليج، خصوصا وأن السياح الخليجيين يتمتعون بإمكانات مادية مهمة أكثر من نظرائهم الأوربيين ولهم رغبة أكيدة في استكشاف المعالم السياحية للمملكة، شريطة القيام بحملات تحسيسية، وتنظيم أسابيع تواصلية تستهدف تحقيق هذه الغاية.
مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج .. دور استشاري
وعن دور مجلس الجالية المغربية المقيمة بالخارج، يقول بن الشريف إنه خلافا لما يعتقد الكثيرون فإنه يضطلع بدور استشاري فقط، "نحن لا نمثل الجالية المغربية في الخارج، دورنا ينحصر في متابعة مشاكل الجالية وتقديم مقترحات بشأنها إلى جلالة الملك، من أجل تحسين أوضاعها والرقي بظروف اندماجها".
وأشار إلى "أن هذا لا يمنع أننا نقوم من حين لآخر بحل مشاكل البعض وطرق أبواب المصالح الحكومية المختلفة وربط اتصالات مكثفة مع الهيئات المغربية مثل ديوان المظالم، ومؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، والمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان، من أجل معالجة بعض الحالات الاستثنائية التي تقتضي تدخلا عاجلا".
وحول الصعوبات التي تواجه عمله كممثل لمنطقة الخليج في المجلس، قال المسؤول المغربي، إن "شساعة دول مجلس التعاون الخليجي الست، يعيق إجراء اتصالات دورية مع أفراد الجالية المغربية، إذ أن الأمر صعب للغاية من الناحية اللوجستية، لاعتبارت ترتبط بارتفاع عدد المغاربة المقيمين بالمنطقة، إلى جانب صعوبة التواصل معهم لاعتبارات تتعلق بطبيعة الأنظمة والقوانين المحلية".
الأربعاء، 23 ديسمبر 2009
الإدمان على التدخين في المغرب
العبرة من قضية أمينتو حيدر
الأحد، 20 ديسمبر 2009
المرأة المغربية، "مستقبل" الهجرة
الجمعة، 18 ديسمبر 2009
جـمـيـلتو في مواجهة أمـيـنـتـو
الخميس، 17 ديسمبر 2009
مسلسل أمينتو في حلقته الأخيرة
أتمنى أن يكون "مسلسل أميناتو" قد وصل إلى نهايته بعد أن سمحت أخيرا السلطات المغربية لهذه السيدة الشقية بالعودة إلى البلد، إثر ترحيلها الشهر الماضي إلى لاس بالماس بعد رفضها الإعتراف بمغربية الصحراء.
وكان "إضرابها عن الطعام" قد أثار ضجة عارمة في أوساط بعض المنظمات الحقوقية وتسبب في إحراج كبير للديبلوماسية المغربية.
من السابق لأوانه لحد الآن معرفة التفاصيل و التداعيات التي أحاطت بحل هذه القضية، لكن من المؤكد أنه تم ذلك بعد مفاوضات مكثفة بين المغرب وإسبانيا وتدخلات من عدة جهات دولية.
في اعتقادي كان بالإمكان إدارة هذه القضية بطريقة أخرى، تجنب الديبلوماسية المغربية كل المتاعب التي مرت بها مؤخرا، والتي هي في غنى عنها.
فعوض إبعادها عن المغرب كان من الأجدى السماح لها بالدخول، ثم محاسبتها قانونيا لرفضها الجنسية المغربية، علما بأن رفض الجنسية المغربية ليس قرارا يتخذه الشخص، بل هو أمر يتعلق بالدولة التي لها وحدها الصلاحية الكاملة بمنح أو رفض الجنسية.
لا شك أن عودة أميناتو حيدر إلى المغرب سيخفض من حدة الحملة المغرضة الموجة ضد بلدنا، لكن كل ما أتمناه هو أن لا يكون المغرب قد خضع لأي ضغوط ديبلوماسية من شأنها أن تضعف موقف الدولة داخليا وخارجيا.
وأتمنى كذلك أن نسمع قريبا اعتذارا من هذه السيدة الشقية التي أساءت كثيرا لسمعة المغرب من خلال ما قامت به من "إضراب عن الطعام" ومحاولاتها كسب عطف المنظمات الإنسانية على حساب بلدها.
الإنتظار الطويل... دون اعتذار
فمن الواضح أن هناك مشكلة عدم التواصل بين المسافرين و "لا رام" خصوصا عندما يتعلق الأمر بتأخير إقلاع الرحلات الداخلية.
فالمسافر لا يعامل كزبون بل كبضاعة، وهذا أمر يؤسف له.
الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009
الـــهجـــرة الـــســريــة
الأحد، 13 ديسمبر 2009
واقــع المــغـربـيات في الخلــيـج
الجمعة، 11 ديسمبر 2009
ضـــرورة التــحــرك الــســريــع
الخميس، 10 ديسمبر 2009
مــغــرب التــنــوع و الـوحــدة
قناة تلفزيونية جديدة ستطل على المغاربة قريبا، إنها القناة الأمازيغية. لا شك أنها ستشكل قيمة مضافة للمشهد الإعلامي المغربي الذي هو في أمس الحاجة إلى قنوات متنوعة ومتخصصة.
فأهمية هذه القناة تتجلى في أن السكان المغاربة الناطقين بالأمازيغية يشكلون حوالي %65 من مجموع سكان البلد. بالإضافة إلى أن الأمازيغية ليست لغة فقط، بل تمثل بعدا ثقافيا وحضاريا نفتخر به كمغاربة.
فهذه القناة ستكون مجتمعية، الهدف منها خلق اندماج أكبر للفــئات الأمازيغية داخل المجتمل المغربي. وهكذا فإنها ستعطي دفعة قوية لمفهوم المغرب المتنوع الموحد.
وكما قال أحمد بوكوس، مدير المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، فإن هذه القناة "سوف لن تكون قناة جماهرية بل وسيلة لعرض الثقافة الأمازيغية التي تخص كل المغاربة".
يجب القول أنه رغم وجود فئتين من المغاربة، الناطقين بالعربية والناطقين بالأمازيغية، إلا أنني أعتقد أنه من الصعب أن تجد مغربيا غير متشبع بالدم العربي والبربري. فقد شهد المغرب منذ القدم تمازجا بين الأجناس والأعراق والفئات.
وأحسن مثال على ذلك هي والدة الملك محمد السادس التي تنحدر من عائلة أمازيغية عريقة. ويمكن كذلك التذكير تارخيا بأن إدريس الأول، المنحدر من سلالة النبي، والمؤسس للدولة الإدريسية، كان قد تزوج من سيدة بربرية تدعى كنزة بنت عبد المجيد.
فنحن مغاربة قبل أن نكون عربا أو أمازيغيين، وهذا هو مغربنا منذ قدم العصور، وهذا هو مصدر قوتنا كشعب فخور بتاريخه وحضارته ومؤسساته.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه القناة ستبث 6 ساعات في اليوم، من الساعة 8 صباحا إلى 2 بعد الظهر. ومن المنتظر أن تنطلق رسميا في أواخر يناير أو أبريل 2010.
وفي الختام نتمنى أن تحتوي هذه القناة على برامج شيقة ومممتعة ومفيدة، تعكس صورة مغرب التنوع و التسامح الذي نطمح إليه كلنا.
الاثنين، 7 ديسمبر 2009
الحــقـيقـة، كــل الحــقـيقـة
الأحد، 6 ديسمبر 2009
مــعــانــاة الأطفــال المــشــرديــن
السبت، 5 ديسمبر 2009
ضــرورة إصــلاح القــضـاء
الجمعة، 4 ديسمبر 2009
تحـديـات مـغـاربـة المـهــجــر
الأربعاء، 2 ديسمبر 2009
"حــرب الـطـرق" في المــغرب
الثلاثاء، 1 ديسمبر 2009
سميرة والتوتر المصري الجزائري
قرأت اليوم أن عددا من الصحف والمواقع الجزائرية تشن حملة استنكار ضد المطربة المغربية سمير بنسعيد على إثر تصريحاتها التي عبرت فيها عن دعمها لمصر وانتقادها للجزائر على خلفية التوتر القائم بين البلدين.
أعتقد أن لسميرة بنسعيد الحق الكامل في التعبير عن رأيها و إن كنتُ أتمنى لو ظلت بعيدة عن هذا الخلاف.
لكن يبدو لي أنها واجهت ضغوطا من قبل نقابة الفنانين المصريين لكي تخرج عن صمتها وتعبر عن مساندتها لمصر، بحكم أنها مدينة للفنانين المصريين الذين صنعوا منها "ديفا" العالم العربي، بالإضافة إلى أنها تعيش في القاهرة مع طفلها وتحمل الجنسية المصرية.
لا أريد أن أبرر موقفها هنا، لكن أود أن أقول لأخواننا الجزائريين بأن سميرة بنسعيد غير مجبرة على تقديم دعمها للجزائر.
فمصر أعطتها الكثير وقد تكون سميرة ناكرة الجميل، برأي البعض، لو أنها أيدت الجزائر على حساب البلد الذي استضافها وقضت فيه أكبر جزء من حياتها.
مرة أخرى ليس هذا دفاعا عن سميرة بقدر ما هو تفسير لموقفها. كنت قد أتفهم موقف الجزائريين لو كانت حكومتهم تساند المغرب في قضية الصحراء.
وإذا كان العديد من المغاربة قد خرجوا إلى الشوارع حاملين أعلاما جزائرية للإحتفال بتأهل الفريق الجزائري لكأس العالم، فإنه يجب أن لا ننسى بأن الجزائر لا زالت تسمي أراضي المغرب الجنوبية بأراضي محتلة وتدعم إنفصاليي البوليساريو.