الجزيرة تمارس الرقابة على أحد ضيوفها.. شاهد المباشر ثم الإعادة

Le Maroc vu a travers un voyage dans "Des Trains Pas Comme Les Autres"

معاناة المتقاعدين المغاربة

Le Combat des Marocains du Senegal 1

Le Combat des Marocains du Senegal 2

Le Combat des Marocains du Senegal 3

تساؤلات مصطفى العلوي حول قناة الجزيرة

الخياري يسخر من مدونة السير

العملية الكاملة لتفكيك مخيم "أكديم إزيك" بالعيون

صورة طفلين من غزة يحولها الإعلام الإسباني لصورة طفلين صحراويين "أصيبا" برصاص مغربي

صورة طفلين من غزة يحولها الإعلام الإسباني لصورة طفلين صحراويين "أصيبا" برصاص مغربي

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2009

سميرة والتوتر المصري الجزائري

قرأت اليوم أن عددا من الصحف والمواقع الجزائرية تشن حملة استنكار ضد المطربة المغربية سمير بنسعيد على إثر تصريحاتها التي عبرت فيها عن دعمها لمصر وانتقادها للجزائر على خلفية التوتر القائم بين البلدين.

أعتقد أن لسميرة بنسعيد الحق الكامل في التعبير عن رأيها و إن كنتُ أتمنى لو ظلت بعيدة عن هذا الخلاف.

لكن يبدو لي أنها واجهت ضغوطا من قبل نقابة الفنانين المصريين لكي تخرج عن صمتها وتعبر عن مساندتها لمصر، بحكم أنها مدينة للفنانين المصريين الذين صنعوا منها "ديفا" العالم العربي، بالإضافة إلى أنها تعيش في القاهرة مع طفلها وتحمل الجنسية المصرية.

لا أريد أن أبرر موقفها هنا، لكن أود أن أقول لأخواننا الجزائريين بأن سميرة بنسعيد غير مجبرة على تقديم دعمها للجزائر.

فمصر أعطتها الكثير وقد تكون سميرة ناكرة الجميل، برأي البعض، لو أنها أيدت الجزائر على حساب البلد الذي استضافها وقضت فيه أكبر جزء من حياتها.

مرة أخرى ليس هذا دفاعا عن سميرة بقدر ما هو تفسير لموقفها. كنت قد أتفهم موقف الجزائريين لو كانت حكومتهم تساند المغرب في قضية الصحراء.

وإذا كان العديد من المغاربة قد خرجوا إلى الشوارع حاملين أعلاما جزائرية للإحتفال بتأهل الفريق الجزائري لكأس العالم، فإنه يجب أن لا ننسى بأن الجزائر لا زالت تسمي أراضي المغرب الجنوبية بأراضي محتلة وتدعم إنفصاليي البوليساريو.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق